عبدالله هاشم السياني
مع كُـلِّ يومٍ يقتربُ من ميلاد الحبيب المصطفى –صلى اللهُ عليه وعلى آله- أشعُرُ وكأنني على موعدٍ معه وقريباً سألقاه، وسأفرحُ به، أشعر وكأن قلبي سيخرج من مكانه؛ ابتهاجاً بقدومه، لم يكن هذا الإحساسُ موجوداً من قبلُ، في الزمن الذي كنّا نجفوا خاتمَ الأنبياء وسيّدَ المرسلين، ولكن مع الاحتفاءِ
اقراء المزيد